فيروس الهربس النطاقي، المسؤول عن جدري الماء، يظل خاملاً في الجسم بعد الإصابة الأولية. وفي بعض الحالات، يمكن أن يُعاد تنشيطه بعد سنوات طويلة، مسببًا طفحًا جلديًا مؤلمًا ومثيرًا للحكة يُعرف بالحزام الناري.
ورغم توفر لقاح للوقاية من المرض، لا تزال تُسجّل العديد من الحالات سنويًا.
فريق الأمراض الجلدية في مركز الدكتورة حصة يقدم خدمات التشخيص والعلاج للحزام الناري باستخدام أحدث الأساليب الطبية داخل العيادة.