تُعرف عدوى الخميرة المهبلية باسم “الكانديدا”، وهي من الحالات الشائعة بين النساء.
في الوضع الطبيعي، تحتوي البيئة المهبلية على توازن بين البكتيريا وخلايا الخميرة. ولكن عند اختلال هذا التوازن، يمكن أن تنمو الخميرة بشكل مفرط، مما يسبب الحكة، والاحمرار، والتهيج.
مع العلاج المناسب، يمكن التخفيف من الأعراض خلال أيام قليلة، إلا أن الحالات الأكثر شدة قد تستغرق وقتًا أطول للتحسن.
ومن المهم معرفة أن عدوى الخميرة المهبلية ليست من الأمراض المنقولة جنسيًا (STIs أو STDs)، رغم تشابه بعض الأعراض.
حجز موعد